في الفرح والترح كذلك
كلما أعمل وحش الحزن أنيابه في أجسادكم، تضاعف الفرح في أعماق قلوبكم
لأنه أليست الكأس التي تحفظ خمركم هي نفس الكأس التي أُحْرِقت في أتون الخزّاف قبل أن بلغت إليكم؟
أم ليست القيثارة التي تزيد في طمأنينة أرواحكم هي نفس الخشب الذي قطع بالمدى والفؤوس؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق